تيمة الفرح العنوان البارز في احتفالية موسم روابط في نسخته الاولى
المدار بريس :
خالد كب
تحت شعار " الرحامنة والصحراء المغربية ، اصول مشتركة " انطلقت طلقات فوهات البارود ايذانا بافتتاح مهرجان روابط في نسخته الصقيلة الاولى بحضور كل من والي الجهة السيد صبري ورئيس الجهة السيد اخشيشن و عامل الرحامنة السيد عزيز بوينيان و الكاتب العام للعمالة ورئيس المجلس الاقليمي و رئيس المجلس الحضري لابن جرير
خالد كب
تحت شعار " الرحامنة والصحراء المغربية ، اصول مشتركة " انطلقت طلقات فوهات البارود ايذانا بافتتاح مهرجان روابط في نسخته الصقيلة الاولى بحضور كل من والي الجهة السيد صبري ورئيس الجهة السيد اخشيشن و عامل الرحامنة السيد عزيز بوينيان و الكاتب العام للعمالة ورئيس المجلس الاقليمي و رئيس المجلس الحضري لابن جرير
ورئيس قسم الشؤون الداخلية والسيد وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائيةو ممثلي الاقاليم الصحراويةوالعديد من الشخصيات المدنية والعسكرية ورجال الصحافة والاعلام .
وفي معرض كلمته استعرض ممثل سيدنا بالنقطة والحرف والفاصلة ، عن سعادته البالغة في اعطاء انطلاقة موسم روابط ، حيث اعتبر ابن جرير:" شاهدة على هذا التلاقح والتمازج بين سكان الاقليم وسكان اقاليمنا الجنوبية العزيزة والتي تجمعهم روابط روحية وثقافية وتاريخية متينة وما شعار هذه الدورة الا تجسيد لها وهو ما يعكس اعتزاز نا
بتعدد وتنوع روابط هويتنا الوطنية في ظل مغرب الجهات "
اذن هي محطة فاصلة ومفصلية اردها ممثل سيدنا المهندس الشاب عزيز بوينيان لوحة تشكيلية ممزوجة وممتزجة
بصهيل الخيل و رائحة البارود ، حيث تعاقبت على المحرك عدة سربات من الرحامنة واقاليمنا الصحراوية ،
تعبيرا عن قيم التآزر والتضامن المتجدرة منذ القدم .
حيث كان الحصان حاضرا الى جانب سفينة الصحراء" الجمل " ،كما كان الجلباب حاضرا الى جانب " الدراعية" ويجمع بينهما علم الوطن وكتف تحمل بندقية في اشارة قوية تدل على لحمة التماسك والتعاضد في الدفاع عن حياض الوطن والدود عن حماه .
هكذا اذن تكتفت الرمزية في موسم روابط ، الذي فاح عبق اهازيجه وزغاريد نسائه وهتفات شيبه وشبابه
روابط اليوم هي الحاضر الناظر ، وغذه هو المستقبل الزاهر ، نظمت خيط عقيقه ، تظافر مجهودات رجال الامن والدرك
والوقاية المدنية والصحة والانعاش الوطني والمكتب الشريف للفوسفاط ، والمجتمع المدني والاعلام التنموي .
الكل يتقاسم اسهم بورصة روابط نجاحا باهرا، كانت ومزالت الرحامنة مبتداه ومنتهاه ، ليحلق اسمها في سماء التي تنشد التنمية ، طريق سيارا نحو مزيد من الأ لق والتألق.
حيث كان الحصان حاضرا الى جانب سفينة الصحراء" الجمل " ،كما كان الجلباب حاضرا الى جانب " الدراعية" ويجمع بينهما علم الوطن وكتف تحمل بندقية في اشارة قوية تدل على لحمة التماسك والتعاضد في الدفاع عن حياض الوطن والدود عن حماه .
روابط اليوم هي الحاضر الناظر ، وغذه هو المستقبل الزاهر ، نظمت خيط عقيقه ، تظافر مجهودات رجال الامن والدرك
والوقاية المدنية والصحة والانعاش الوطني والمكتب الشريف للفوسفاط ، والمجتمع المدني والاعلام التنموي .
الكل يتقاسم اسهم بورصة روابط نجاحا باهرا، كانت ومزالت الرحامنة مبتداه ومنتهاه ، ليحلق اسمها في سماء التي تنشد التنمية ، طريق سيارا نحو مزيد من الأ لق والتألق.
لا تعليقات في " تيمة الفرح العنوان البارز في احتفالية موسم روابط في نسخته الاولى "