الصبار في ذمة الله
تم إجتثات بقايا جدوع نبتة الصبار بالمجال الجغرافي لدوار أولاد أخليفة القريب من مركز صخور الرحامنة.
حيث تظافرت جهود السلطة المحلية بتعاونها مع الساكنة من أجل التخلص من تلك البقايا. هذه الجدوع لم تكن سوى مسكننا للأفاعي والعقارب بعد أن دمرت الحشرة القرمزية مكوناتها المفيدة.
وعلى إثر هذا المصاب الجلل فقد إختفت الكثير من الذكريات بإختفاء تلك "الجنانات" ونذكر منها أسماء لم تعد قائمة بالدوار "جنان عمي صالح" "وضركة مي مريم" "وجنان الحاج محمد ولد الكبير".
ح .عبدو
لا تعليقات في " الصبار في ذمة الله "